شاهد بالصور .. المراشده يرعى حفل الإفطار السنوي لنادي سمو الأمير علي للصُم في إربد مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يقدم واجب العزاء لعشيرتي الحياري والنسور ارتفاع الإيرادات المحلية العام الماضي إلى 8.432 مليارات دينار نمو صادرات الأسمدة والألبسة في كانون الثاني مندوبا عن جلالة الملك وسمو ولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان مدير المخابرات الأسبق طارق علاء الدين اللواء المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية ونقطة شرطة جسر الملك حسين اليرموك: مجلس مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية يعقد اجتماعه الأول الشؤون الفلسطينية تقدم عشرة الآلف دينار للهيئة الخيرية الهاشمية تبرعا لغزة عملية جراحية نوعية في مستشفى الملك المؤسس الأمانة تطلق مسابقة "الطلبة يعيدون ابتكار المدن" إصابات خلال اقتحام الاحتلال لمخيم قلنديا شمال شرق القدس المحتلة المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 الفايز ينعى العين الأسبق طارق علاء الدين وزير الخارجية يبحث ونظيره البريطاني جهود التوصل لوقف إطلاق النار بغزة الطالب المحاسنة يظفر بذهبية المركز الأول في المهرجان الدولي للعلوم والتكنولوجيا

القسم : منوعات
تاريخ النشر : 21/10/2018 5:21:10 PM
فوائد لفتح نوافذ البيت لا نعرفها
فوائد لفتح نوافذ البيت لا نعرفها
الرقيب الدولي - كشفت دراسة حديثة من جامعة أوريغون الأميركية، أن تنظيف النوافذ وفتح الستائر يساعدان على قتل البكتيريا داخل البيت بفضل "التفاعلات الإيجابية" التي يحدثها ضوء الشمس. وأوضح الباحثون أن 12 في المئة من البكتيريا تستطيع البقاء على قيد الحياة في الغرف المظلمة التي لا تفتحُ على نحو منتظم، ومن الأمور المقلقة في الدراسة، أن هذه البكتيريا قادرة على التكاثر، إذا لم يجر القضاء عليها. وذكر الأكاديمي المشرف على الدراسة، عشقان فهيم بور، أن الإنسان يقضي أغلب أوقاته في أمكنة مغلقة ومعرضة لحمل جزيئات الغبار والبكتيريا التي قد تؤدي إلى الإصابة بعدة أمراض. واعتمدت الدراسة على عينة من إحدى عشرة غرفة مصغرة وضعت فيها عينات من الغبار الذي ينتشر في البيوت وبعد 90 يوما ظهرت نتائج مذهلة. ووجد الباحثون أن الغبار الذي تم وضعه في غرف مظلمة أصبح يضم مكونات تسبب أمراضا تنفسية، لكن هذه العناصر الضارة كانت قليلة في الغبار الذي تعرض لضوء الشمس. ويواظب الناس منذ قرون على تعريض بيوتهم لأشعة الشمس بحثا عن النور لكن وجود الكهرباء جعل البعض يكتفي بالمصباح في بعض الأحيان ظنا منهم أن الأهم هو إمكانية الإبصار وتبديد الظلام الذي يحجب الرؤية، لكن منافع الضوء الطبيعي لا تقف عند هذا الحد.
التعليقات
شارك بالتعليق الاول للخبر
اضافة تعليق جديد

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة "الرقيب الدولي" الإخبارية (2013 - )

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر

اطلع على سياسة الموقع الالكتروني